
تعتبر القدرة على تحديد الألوان علامة فارقة في العملية الإدراكية للطفل وغالبًا ما تكون جزءًا من الفحص المبكر للتطور التعليمي. ونظرا لأهمية التعرف عن الألوان ، نظمت مدرسات المنار فعالية بعنوان “يوم الألوان”. جاء الطلاب إلى المدرسة وهم يرتدون ألوانهم المفضلة واستمتعوا ببعض الأنشطة الشيقة مثل أنشطة الفرز و أنشطة الطباعة اليدوية والتلوين. استمتع الطلبة بهذا اليوم على أكمل وجه كما هو موضح في الصور المرفقة: ابتسامات بريئة ووجوه سعيدة!